أحمد الراشد نبذة عن اللعبة
تستمر مغامرة كلاود ورفاقه القدامى والجدد في البحث عن سيفورث في عالم غايا الكبير بعد خروجهم من ميدغار. تقدم اللعبة أسلوب أكشن وتعقب أدوار مدمجة بطريقة مثالية مع محتوى ضخم يأخذك لساعات طويلة.
الايجابيات
بيئات جميلة بمزيج من الطبيعة الخلابة مع التكنولوجيا الحديثة تعكس التغير السريع لنمط حياة سكانها وصراعهم مع هذا التقدم المفاجئ.
مهمات جانبية ممتعة جداً بتحدياتها وألعابها المصغرة ومواقفها المضحكة وأهمها لعبة البطاقات Queen’s Blood.
ابداع في الموسيقى بتجديد رائع للألحان الأصلية وإضافة موسيقات جديدة ممتازة, وتوظيفها الديناميكي المتقن بين القتال والإستكشاف.
نظام قتال مطور من الجزء السابق يضيف كمية كبيرة من القدرات منها المشتركة ومنها القدرات المميزة لكل شخصية.
تنوع في تصاميم الأعداء واساليب قتالهم مع كل منطقة جديدة.
أحداث القصة والأجواء العامة الخفيفة (والعبيطة) بين سكان هذا العالم وشخصيات مجموعتك تعطيك حس المغامرة والإجازة المرحة حول العالم.
السلبيات
التمثيل الصوتي الإنجليزي لبعض الشخصيات سيء وكأن الممثلين يقرؤون النص بدل من تمثيله.
كثير من التحريك للشخصيات والتشوكوبو مزعج ومضيعة للوقت.
القصة الرئيسية في جزئياتها الأخيرة سيئة جداً بتغييرات وإضافات رخيصة تحسسك بإنها عمل من قسم التسويق وليس من فريق التطوير.
من الآخر
الجزء الثاني من ثلاثية FFVII يأخذك في رحلة بحس المغامرة وأجواء الإجازة المرحة الخفيفة والظريفة حول عالمها المليء بالتحديات الممتعة والمواقف المضحكة، مع تحسينات كبيرة لنظام القتال الحماسي والمهمات الجانبية. للأسف، الجزئيات الأخيرة من اللعبة كانت مُرّة جدًا على التجربة التي كادت ان تكون تحفة فنية.
التقييم النهائي لـFinal Fantasy VII: Rebirth
منصة التقييم
التصنيف العمري
